لصديقاتي وزميلاتي بالحي اجامعي
تدور الأسماء حول خصرها دون أن تدري
وهي" أسماء" بكل براءة تجري
و"شيماء" التي تقبلها البسمات
تعانق أحلاما وردية في فكرها وفكري
وهناك صوت عذب طفولي يروي
قصصا "خولية" في قالبها السخري
وبابنا الذ ي تطرقه "ماجدولين" يفتح نفسه
لاستقبال ابتسامتها دون إذني
وفي مشية أخرى تتوارى لطافتها
وقلب" لطيفة" مفتوح في ذهنها و ذهني
هاجر" لن تهجرنا بل بقامتها تواضعا تنحني
وبجمالها الغربي قصصا أسطورية تبني
مريم" لا زالت هنا تصارع أرقاما حسابية
وتحكي لنا عن ماض فيه ما يكفي من"الماط" والجبرِ
ومن عينيها سهام تتسل برفق
وتبقى "سهام" عالقة في ذهني
هذي عواطف وهذا قولي فيكن أنا
............وفي قولكن لازال يجدي